شركة سوني

SONY

كان أول جهاز حقق نجاح كبير لشركة سوني هو وورك من هذا الجهاز.كان حلم بالنسبة لي أن أشتري وفعلا اشتريتاشتريت عندما كنت صغيرا وعلى ما أعتقدعندما كنت أدرس في الإعدادية وكان شعورك أنك الآن تمتلك جهاز آيفون إكس أو تمتلك جهازبلاي ستيشن وكان ذلك حتى قبل أن يظهر آيفون إلى الوجود.شركة سوني في الحقيقة صدمت لأنها لم تتوقع النجاح الذي حققه هذا الجهاز ولكن هذا

الجهاز بصراحة حقق فورة كبيرة وهائلة في مجال الموسيقى والأغاني.تخيل معي أن شركة سوني بقيت تبيعه لمدة واحدوثلاثين سنة مستمرة بدون توقف بعد ذلك الكثير من الشركات وجدوا بأن هذا الاسمغير جيد أو غير ملائم وكمان أي الرجل الماشي لا أعلم لماذا ذكرت ولكن المهم.الكثير من الشركات طلبوا منها تغيير الاسم لكنها رفضت وقالت بأن هذا الاسم مناسب ولذلك في أمريكا تم تسميته بالساند. أما في المملكة المتحدة البريطانية فكان اسمه.وفي أستراليا تم تسميته فري ستايل من المعلومات والحقائق المضحكة نوعا ما والمثير هو أنه في سنة التسعمائة ثمانية وتسعين قامت شركة سوني بصناعة كاميرا هذه الكاميرا هي كاميرا فيديو تصور الفيديو وتم إضافة إلى هذه الكاميرا خاصية الرؤية الليلية لكن بعد مدة وصلت لشركة سوني. أخبار هي أخبار غريبة فعلا وصلت لها أخبار بأن هذه الكاميرا تستطيع أن تصور ما تحت الملابس وبخصوص الملابس التي يكون فيها ألوان داكنة وكان ذلك بسبب تأثير إيفرنايت الموجود في الكاميرا الذي قام بصنع تأثير أشعة إكس. وبعد أن علمت سوني بهذه الكارثة والمصيبة فعلا قامت باسترجاع حوالي سبعمائة ألف

كاميرا من السوق وأعادت جميع الأموال إلى أصحابها. وعليه كانت فينوس وقع عقد مع كيم لكنها سرعان ما انسحبت وأعلنت فك شراكتها مع شركة سوني فأصبحت فكرة البلاي ستيشن مملوكة بالكامل لسوني في تلك الفترة. اعتقدت بأن مشروعك ليس مشروع فاشل ولم يجلب الكثير من الأموال لكن نتنياهو لم تفهم بأن البوليس بعد عدة سنوات قليلة سيصبح أكثر منصة ألعاب مبيعا في العالم

وبالتحديد في ثلاثة ديسمبر1994.  أطلقت سوني جهاز البلاي ستيشن مووالذي بيعت منه مائة واثنين مليون وأربعمائة وتسعين ألف جهاز لتكون أول نظام لعبة فيديو تصل مبيعاتها إلى مائة مليون أكثر. بالمناسبة على ما أتذكر أعتقد أنني اشتريته في ألفين وتسعة أو ألفين. 

أسرته على ما أعتقد بخمسين دولار ذلك المبلغ جمعته بشق الأنفس. ولا تتوقعون مدى فرحتي به عندما جئت به للمنزل وكأنك اشتركت أبوأو لا أعلم. واللعبة التي لا تنسى في البيت بالنسبة لي وبالنسبة للكثير من الأشخاص هي لعبة كراش. ربما لم تعرف هذه اللعبة فأنت لست من الجيل الذهبي صدقني. ولم يمر وقت طويل وبالتحديد في سنة ألفين صدر جهاز البلاي ستيشن. هذا الجهاز انتشر في العالم كالوباء. كان الناس ينتظرون في الشوارع بالآلاف قبل النزول لدرجة أن المحلات كانت تبيع كل الأجهزة وكل النسخ في يوم واحد. ومع ذلك الناس لم يكتفوا. يريدون المزيد. بحلول مارس ألفين وإثني عشر كان قد تم بيع مائة وخمسة وخمسين مليون نسخة. وبذلك يعتبر الشنتو لشركة سوني الأكثر مبيعا في تاريخ ألعاب الفيديو إلى حد الآن لم يتمكن أي جهاز من تحطيم هذا الرقم على ما أعتقد أني اشتريت في سنة ألفين وأربعة عشر وكانت أفضل اللعبة بالنسبة لعلى هذه المنصات وهي لعبة جارف ولعبة فعلا رهيبة تشويقية حماسية ومن ذلك الوقت إلى الآن مازالت لعبة مفضلة أما الآن فآخر بلاي ستيشن والبلايستيشن وقد بيعت منه أكثر من أربعين مليون نسخة حول العالم وذلك فقط منذ نهاية ألفين وثلاثة عشر لدرجة أن مبيعات البلايستيشن الآن أصبحت أكثر من مبيعات الإكس بوكس ون في السنة نفسها.